5 Tips about قوة المرأة اقتباسات You Can Use Today

حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة عين الجامعة محفوظة للمؤلفين والناشرين

دائماً الأنثى القوية تخفي حبها داخلها، لا يمكن أن تظهره حتى للحبيب، والحب الموجود فيها عظيم لو قسمته على الكون لفاض.

يعتبر الإسلام أن حرمان المرأة من الميراث هو من كبائر الذنوب لأنه يقع تحت باب أكل أموال الناس بالباطل حيث توعد الله فاعله بالعذاب الشديد، وقد خُتمت الآيات التي تتحدث عن الميراث بقول الله :

استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من

النظرة الدونيّة للمرأة وذلك باعتبار أنّها عار على الدين والشرف والعائلة.

المرأة القوية تدرك قوة عقلها الحقيقية لكنها لا تسمح لها بالسيطرة على حياتها، ناهيك عن أنها تتقن التعامل مع عواطفها، كما أنها توقن أن العواطف تتغير باستمرار، لذلك لا ترى ضرورة للتشبث ببعض المواقف أو المشاعر، بل تسمح لنفسها باختبار تلك المشاعر ثم المضي قدما في حياتها.

الحديث عن المرأة وحقوقها لا ينقطع سواء أكان هذا الحديث غرضه فعلا حصول المرأة على حقوقها، أم أكان غرضه سيئا وهو إبعاد المرأة عن دورها الريادي في بناء المجتمع، وجعلها خلقا آخر متخليا عن طبيعته الفسيولوجية والنفسية، التي تساعدها على القيام بمهامها.

تحتل الأم مكانة متميزة وعظيمة في الدين الإسلامي، فقد حرص الإسلام على الوفاء للأم وحث المسلم على البر بأمه ورد الجميل لها، يقول الله في سورة الإسراء:

في دول الغرب على سبيل المثال كان اسم زوجة الرئيس الأمريكي الأسبق (باراك أوباما) قبل الزواج (ميشيل لافون روبنسون) وأصبح بعد الزواج (ميشيل أوباما)، وبالمثل أيضا زوجة الرئيس الفرنسي (إيمانويل ماكرون) التي أصبح اسمها بعد الزواج (بريجيت ماكرون) وكان في الأصل (بريجيت ماري).

كما أنها تتصرف بوعي كامل ونضج، تستطيع أن تبدي رأيها في كل موقف بشكل محترم ولبق.

كما أنّها شهدت غزوة أحد مع زوجها غزية بن عمرو واثنين من ابنائها، وقاتلت معهم حتى أنّها جُرحت اثني عشر جرحًا، كما شهدت صلح الحديبية، وغزوة حنين،وواقعة اليمامة، وكان لها العديد من التضحيات والبطولات في ميادين المعارك.[٥]

وفي المقابل يرفض العالم الإسلامي تدخل الدول الغربية في موضوع حقوق المرأة المسلمة معتبرين أن اهتمامهم ليس له نوايا حسنة وأنه مصدر شر وإساءة للمرأة وحياتها وكرامتها وخراب للمجتمعات العربية الإسلامية التي توصف أنها محافظة نوعًا ما. ودليلهم على ذلك هو أنَّ الغرب الذي يطالب باعطاء المرأة حقوقها وحفظ كرامتها ومساواتها مع الرجل هو نفسه من هنا يعامل المرأة كسلعة ومتعة (انظر تشييء المرأة)، ولا يعارض إقامة العلاقات الجنسية على أساس الانتفاع والاستمتاع والمصلحة العابرة - بخلاف الإسلام الذي يريدها زوجة ورفيقة درب فيقيم حياته معها على أساس من المودة والاحترام المتبادل والمسؤولية المتكاملة والمناصفة بينهما في ميادين الحياة.

فالبناء الإنساني لا يمكن أن يتمّ دون مشاركة المرأة الفاعلة

وبعد وفاة زوجها الأول، خطبها أبو طلحة الأنصاري ولم يكن وقتئذ مسلمًا، فاشترطت عليه الإسلام لتقبل به زوجًا، فقبل بذلك وانطلق إلى النبي محمد ليعلن إسلامه، فتزوجها أبو طلحة وأنجبت له أبو عمير الذي توفي صغيرًا ثم من بعده عبد الله الذي عاش حتى قُتل في حروب فارس. وقد شاركت أم سليم في غزوة حنين حيث لعبت دورها في تحميس المقاتلين ومداواة الجرحى. أم عطية الأنصارية[عدل]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *